هو كده صح
صفحة 1 من اصل 1
هو كده صح
عمرك فكرت بينك وبين نفسك وسالت نفسك دي اللي جايباك لورا وقولتها أنتي عايزه أيه قالتلك مش عايزه من وشك حاجه
بأة قنوعه أوي وحلوه وعلي أدها بتعيش علي أدها
معاها كتير بتبعزق وتعيش يومين زي الناس اللي معاهم فلوس كتير زيك ساعتها
متهيالي ان ده منتهي السعاده اللي ممكن أنسان غلبان زيك وزيي وزي كل الناس الغلابه
مفيش طموح وعادي بأه هي كده كده بتمشي وكده كده فيه مفاجأت كتير وكده كده هتفضل علي طول بطل كل افلامك بس من غير أجره غير بس أنك بتتمتع شويه وتزعل شويه وتبأه فوق شويه وبعدين تحت شويه وهكذا دنيا مثيره وماشيه لوحدها تخيل
وعشان كل حاجه عندك بأة كده نفسك زهدت كل حاجه وبأة راضيه قنوعه وبأة الدنيا مش مستاهله أي حاجه ولا زعل ولا خوف ولا حاجه خالص
بس بأه الخوف الوحيد والقوانين الوحيده اللي تحكمك وكل حاجه توقفك عند كل حاجه تفكر فيها كتير أو تزعل أو تفرح بيها اللي يتسبب في خوفك واللي يحكمك في تصرفاتك في دنيتك اللي ماشيه ربنا وحده هو اللي عارف ماشيه أذاي اللي يوقفك قدام كل حاجه تفكر فيها كتير اللي يخليك تراجع نفسك وتخاف هو ان بعد الدنيا اللي عرفت ديتها وشوفت فيها كتير وعرفت انها يوم معاك ويوم عليك وف الحلتين بتفرقش معاك عشان عارف انها راجعه لو كانت مشيت أو ماشيه لو كانت معاك النهاره
بعد الدنيا ديه فيه حياه تانيه
فيه يوم آخر يوم فاصل
وبعده حياة علي طول فيها يأمه تعيش سعيد علي طول مش ناقصك أي حاجه
أو تعيش في عذاب مفيش بعده عذاب وعلي طول وأديك ورجليك متربطين في سلاسل ونار تاكل جسمك وبعدين يرجع يتكون تاني وبعدين النار تاكله تاني وهكذا
تيجي تشرب تشرب حميم يشوي بطنك
وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهم يشوي الجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا
ويمكن يكون عذابك أهون عذاب تقف علي جمرتين يخلوا دماغك تغلي بس
وتنادي وتقول ياملك ليقضي علينا ربك
فيرد عليك ويقولك أنكم ماكثون
مش سهل كل ده وحق وهيحصل
ياتري أنا صح ولا غلط
ولا غلط ولا صح
وبيعذبني السؤال ده علي طول ليه وبتجني علي نفسي أوي كده ليه ومين يعرف يمكن يكون الواحد فينا علي بعد خطوه واحده من حفره كبيره أوي فيها لنار اللي بنتكلم عنها ديه وهيقع فيها وهو باصص قدامه مفكر نفسه فأمان وممكن كمان يكون بيمص قصب مش بتتجني علي نفسك ولا حاجه دأحنا غلابه
الخلاصه ربنا يرحمنا
آمين
بأة قنوعه أوي وحلوه وعلي أدها بتعيش علي أدها
معاها كتير بتبعزق وتعيش يومين زي الناس اللي معاهم فلوس كتير زيك ساعتها
متهيالي ان ده منتهي السعاده اللي ممكن أنسان غلبان زيك وزيي وزي كل الناس الغلابه
مفيش طموح وعادي بأه هي كده كده بتمشي وكده كده فيه مفاجأت كتير وكده كده هتفضل علي طول بطل كل افلامك بس من غير أجره غير بس أنك بتتمتع شويه وتزعل شويه وتبأه فوق شويه وبعدين تحت شويه وهكذا دنيا مثيره وماشيه لوحدها تخيل
وعشان كل حاجه عندك بأة كده نفسك زهدت كل حاجه وبأة راضيه قنوعه وبأة الدنيا مش مستاهله أي حاجه ولا زعل ولا خوف ولا حاجه خالص
بس بأه الخوف الوحيد والقوانين الوحيده اللي تحكمك وكل حاجه توقفك عند كل حاجه تفكر فيها كتير أو تزعل أو تفرح بيها اللي يتسبب في خوفك واللي يحكمك في تصرفاتك في دنيتك اللي ماشيه ربنا وحده هو اللي عارف ماشيه أذاي اللي يوقفك قدام كل حاجه تفكر فيها كتير اللي يخليك تراجع نفسك وتخاف هو ان بعد الدنيا اللي عرفت ديتها وشوفت فيها كتير وعرفت انها يوم معاك ويوم عليك وف الحلتين بتفرقش معاك عشان عارف انها راجعه لو كانت مشيت أو ماشيه لو كانت معاك النهاره
بعد الدنيا ديه فيه حياه تانيه
فيه يوم آخر يوم فاصل
وبعده حياة علي طول فيها يأمه تعيش سعيد علي طول مش ناقصك أي حاجه
أو تعيش في عذاب مفيش بعده عذاب وعلي طول وأديك ورجليك متربطين في سلاسل ونار تاكل جسمك وبعدين يرجع يتكون تاني وبعدين النار تاكله تاني وهكذا
تيجي تشرب تشرب حميم يشوي بطنك
وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهم يشوي الجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا
ويمكن يكون عذابك أهون عذاب تقف علي جمرتين يخلوا دماغك تغلي بس
وتنادي وتقول ياملك ليقضي علينا ربك
فيرد عليك ويقولك أنكم ماكثون
مش سهل كل ده وحق وهيحصل
ياتري أنا صح ولا غلط
ولا غلط ولا صح
وبيعذبني السؤال ده علي طول ليه وبتجني علي نفسي أوي كده ليه ومين يعرف يمكن يكون الواحد فينا علي بعد خطوه واحده من حفره كبيره أوي فيها لنار اللي بنتكلم عنها ديه وهيقع فيها وهو باصص قدامه مفكر نفسه فأمان وممكن كمان يكون بيمص قصب مش بتتجني علي نفسك ولا حاجه دأحنا غلابه
الخلاصه ربنا يرحمنا
آمين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى