ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكراً عليماً

بسم الله الرحمن الرحيم

" ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكراً عليماً "

صدق الله العظيم

الشكر هو
أداء الفرائض
آداء السنن والنوافل
ذكر الله وفضله ونعمه
حمد لله

الإيمان
أن تكون مؤمن أن كل شيئ بيد الله
أن كل شيئ ملك لله
أن تنقاد لأوامره وتنتهي عن نواهيه
تؤمن بعظمته فتعظمه كثيرا
تؤمن بكرمه الكثير فتشكره كثيرا
تؤمن بعذابه الشديد فتستغفره كثيرا
تتفكر في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا " يعني مش أي كلام ولا بالخداغ دا حق كل شيئ له سبب وله معني فيه علم " سبحانك فقنا عذاب النار
الجهاد في سبيل الله
الصبر لحكم الله " وصبر لحكم ربك " " وما صبرك إلا بالله " " إليه يرجع الأمر كله "

والله أعلم

فهو الشكر والإيمان يبعدوك عن العذاب في الدنيا والآخره إن شاء الله
والله أعلم

وكان الله شاكرا

أعتقد أن المعني أنه سبحانه وتعالي هيجازينا علي الشكر بزيادة النعمه
وإذ تأذن ربكم لإن شكرتم لأذيدنكم

والله أعلم


عليما

يعلم من يشكره ومن لا يشكره
ومن يؤمن به ومن يكفر به ويحجد نعمه

فهي علاقه بين كل واحد فين وبين الله
فأحنا قصدنا هو الله
مش رياء عشان الناس
ولا عشان أي حاجه تانيه
لا نريد منكم جزاءا ولا شكورا

اللهم لك الحمد