هاتشغلها ولا هتقعدها فى البيت ؟؟؟؟؟؟

في مجتمعنا توجد العديد
من النساء العاملات (الموظفات ),
وعلى النقيض توجد نساء أُخرى لا يعملن بمعنى آخر
(ستات بيوت)....

البعض منا يفضل المرأة العاملة ,و يعتقد بأن عمل المرأة شيء طبيعي...

وبأنه حق لها فكيف تأخذ شهادتها التي تعبت في الحصول عليها,

ثم تبروزها في البيت ,ولا تستفيد منها لذا لا بد من عملها...

والبعض الآخر يرفض ذلك
,ويرحب أكثر ببقائها في المنزل,
ويعتقد بأن بقاءها في بيتها أولى وأنفع لزوجها ولها ...

وبأنه لا داعي لعملها فهي غير مُحتاجة مثلاً

وولي أمرها سواء كان زوجها او اخوها سيقوم بالإنفاق عليها...

ايه رأيكوا

أيهما أفضل المرأة العاملة أم المرأة التي لا تعمل (ست البيت)؟

بالنسبة للرجال أقول لهم :

هل تفضل أن تكون زوجتك, أو خطيبتك, أو حتى أختك موظفة ؟

أم أنك تفضل بقاءها في المنزل؟
وبالنسبة للسيدات العاملات أقول لهن : هل أنتن راضيات عن عملكن ؟

وتجدن فيه المتعة ولا يمكن أن تستبدلنه بآخر أو بالأصح ترفضن حياة البيت الهادئة المملة !!

أم إنكن تكرهن هذه الوظيفة ,وتشعرن بالملل منها, وكأنكن مجبرات عليها !!!

وتتمنين العوده إلى حياة الهدوء حياة المنزل بعيداً عن التقيد بالوظيفة والانضباط ؟

وآخر لغير العاملات:

هل أنتن راضيات عن وضعكن كستات بيوت ؟ولا تفكرن مجرد تفكير بالوظيفة؟

أم تبحثن عن الوظيفة لكن لم تتاح لكن الفرصة للفوز بها؟

ارجوا المشاركه