يارب أريد حسنة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يارب أريد حسنة
كنت في يوم ما أقف أمام بائع خضار لأتري منه ليمونا،
وبعد أن قمت بوضع الليمون في الكفة أعطيته الكفة
وقلت له : أريد نصف كيلو ، فوضع الليمون في كفة
و المكيال في كفة ، فإذا بكفة المكيال مازالت راجحة،
فأتي بليمونة صغيرة فوضعها ، فإذا بكفة الليمون ترجح كفة المكيال ...؟؟
فوقفت
ونظرت وتأملت فتذكرت أمرا خطيرا كاد قلبي منه أن ينخلع ، قلت في
نفسي : ليمونة صغيرة لا تساوي في نظري شيئا هي التي كانت السبب
في رجحان كفة الليمون علي كفة المكيال .
سبحان الله ...
فتخيلت نفسي وقد وافاني الأجل ، وجاء الموت فجأة بدون مقدمات وتوقف عملي وأُدخلت القبر وبقيت وحدي وليس معي شيء سوي عملي ..
ثم نفخ في السور ليبعث من في القبور فقمت وحدي أنظر حولي لا أجد أبي وأمي ولا أخي ولا ... صاحبي أو حبيبي ، كلهم يقفون في ذل وخوف مما ينتظرون ، كلٌّ مشتغل بنفسه عن غيره، وقد اقتربت الشمس من الرؤس وتصبب العرق، وطال القيام وتضرع الخلق لله، واستشفعوا برسل الله أن يبدأ الحساب في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.
انشقت السماء وتفجر الماء وخسف القمر { وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا * وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى }
يبدأ الحساب، كل واحد يُنادي عليه باسمه ليقف بين يدي ربه ليكلمه ويشهده علي ما فعلته يداه
وما مشته رجلاه وما سنعته أذناه وما نظرته عيناه وما جنى لسانه وفرجه .. نعم يكلمه الله ويقول له :
عبدي فعلت كذا وكذا في يوم كذا وكذا ... ؟
عبدي فعلت كذا وكذا في يوم كذا وكذا ... ؟
فَيَعرض عليه ذنوبه ومعاصيه التي كان يسر بها ويجهر ويفرح بها ويمرح .. كل الذنوب صغيرها وكبيرها
عظيمها وحقيرها، يجد ذلك كله في كتاب { لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا }
فيجد أعمالا ما كان يبالي بها كُتبت عليه وحُوسب عليها حتي النظرة حتي الكلمة حتي اللمسة ..
ثم تخيلت نفسي أمام ميزاني وقد وُضعت أعمالي هنا حسناتي وهنا سيئاتي .
فقلت لنفسي : ما هذه الأعمال التي عملتها لتوضع في كفة الحسنات مقابل كل هذه السيئات التي أبارز الله بها ليل نهار بلا استحياء
يارب تب علينا وسامحنا ولا تقبض علينا أرواحنا إلا وأنت راضٍ عنا
ثم تصورت نفسي أقف بين يدي ميزاني أرقب بعيني وبعقلي وبقلبي أعمالي وهي تُوزن لي أو علي ..
توضع الحسنات في كفة فترجح كفتها، ثم توضع السيئات فترجح كفتها .. توضع الصلاة فتوضع الغيبة والنميمة توضع الزكاة أو الصيام فيوضع عقوق الوالدين والتبرج والحب الحرام وسماع الغناء .. والميزان يترنح أمامي وقلبي يعلو ويهبط مع الميزان ثم تخيلت نفسي وقد رجحت سيئاتي علي كفة حسناتي وبقيت لي حسنة ليثقل ميزاني فأنجو من النار وأدخل الجنة، أريد حسنة أدخل الجنه بها، أريد حسنه أنجو بها من النار، أريد حسنة أنجو بها من غضب الله الجبار ..
أريد حسنة .. أبي أريد حسنة، أمي أريد حسنة، أختي أريد حسنة،
زوجي أريد حسنة، ولدي أريد حسنة ،،،
يــارب أريـــد حـسـنـة
ولكن هيهات هيهات ...
لن يعطيك أحد حسنة ولا نصف حسنة، فكل واحد مشغول بميزانه ولن يستغني أحد منهم عن حسنة لك، ولو كنت أحب الناس إليه ولو كنت فعلت له في الدنيا كل ما يرضيه نعم سَيَفِر منك سيهرب الجميع منك الكل يقول نفسي نفسي .
(يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ *وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ)
وعندها تتمني (رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ) بلا جدوي
وعندها تتحسر ( يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي) بلا جدوي
وقتها تقول (لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) وعندها تندم يوم لا ينفع الندم ولا البكاء ولا الحسرة .
هذا لمن يريد حسنة فكيف بمن يريد حسنات !!! .. كيف بمن لا يجد في حياته غير السيئات ..
كيف بمن كل همِّه في هذه الدنيا جمع المال أو تربية العيال أو حفلة أو فيلم أو أغنيه أو مباراة أو فتاة أو شاب أو ملابس أو عطر أو مكياج أو زينة أو سيجارة ...
اعلم أخي واعلمي يا أختي لعلّ عملاً واحداً من هذه الأعمال أو غيرها تكون سبباً في رجحان كفة السيئات .
أخي ، أختي إنا لا نقدر علي النار ولا نطيق غضب الجبار ..
أخي ، أختي تذكروا (فمن يعمل مثقال ذرة خير يره, ومن يعمل مثقال ذرة شر يره)
(وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا)
(فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ * فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ * وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ * فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ)
أخي ، أختي الشهوة لحظة متعة .. تتبعها ساعات ندم ..
نعم لا يستحق شاب أو فتاة, لا تستحق أغنية أو فيلم, لا تستحق الدنيا أن أفرط من أجلها في رضا ربي عز وجل فالدنيا دار امتحان لنا لا بقاء ولا تنعم دائم فيها، والاخرة هي دار السعادة هي دار النعيم لمن أرضي الله عز وجل ونهي نفسه عن الهوي .
أخواني وأخواتي حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم, واستعدوا للقاء الله والعرض عليه .
فهيا بنا لنجعل همنا رضاء ربنا, هيا بنا نعاهد ربنا أن نشغل أنفسنا بما يرضيه عنا لأنك لا تدري متي ستموت وعلي أي حال سوف تلقى الله فاحذر أخي وأختي أن نموت علي حال لا يرضي الله عنا واعلموا أن من عاش علي شئ مات عليه ومن مات علي شئ بعث عليه .
أخواني وأخواتي اجعلوا حياتكم كلها طاعه لله, ولا تحقروا من المعروف شيئا فرب شربة لعطشان أو تمرة لجوعان أو مسحة علي رأس يتيم أو قرش أنفقته أو يوم صمته أو أذي وجدته في الطريق أزلته أو تسبيحة سبحتها أو صلاة صليتها أو نصيحة أدّيتها أو كلمة طيبة قلتها أو تسليمة سلمتها أو ابتسامة اظهرتها أو دعوة دعوتها أو معصية من أجل الله وحباً في الله تركتها ...
لعل واحدة من هذه تثقل ميزانك وترضي عنك ربك فتدخلك الجنة وتبعدك عن النار .
هيا اعمل هيا اعملي ولا تضيع لحظة من عمرك فتندم عليها يوم القيامة, فالموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل .
وبعد أن قمت بوضع الليمون في الكفة أعطيته الكفة
وقلت له : أريد نصف كيلو ، فوضع الليمون في كفة
و المكيال في كفة ، فإذا بكفة المكيال مازالت راجحة،
فأتي بليمونة صغيرة فوضعها ، فإذا بكفة الليمون ترجح كفة المكيال ...؟؟
فوقفت
ونظرت وتأملت فتذكرت أمرا خطيرا كاد قلبي منه أن ينخلع ، قلت في
نفسي : ليمونة صغيرة لا تساوي في نظري شيئا هي التي كانت السبب
في رجحان كفة الليمون علي كفة المكيال .
سبحان الله ...
فتخيلت نفسي وقد وافاني الأجل ، وجاء الموت فجأة بدون مقدمات وتوقف عملي وأُدخلت القبر وبقيت وحدي وليس معي شيء سوي عملي ..
ثم نفخ في السور ليبعث من في القبور فقمت وحدي أنظر حولي لا أجد أبي وأمي ولا أخي ولا ... صاحبي أو حبيبي ، كلهم يقفون في ذل وخوف مما ينتظرون ، كلٌّ مشتغل بنفسه عن غيره، وقد اقتربت الشمس من الرؤس وتصبب العرق، وطال القيام وتضرع الخلق لله، واستشفعوا برسل الله أن يبدأ الحساب في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.
انشقت السماء وتفجر الماء وخسف القمر { وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا * وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى }
يبدأ الحساب، كل واحد يُنادي عليه باسمه ليقف بين يدي ربه ليكلمه ويشهده علي ما فعلته يداه
وما مشته رجلاه وما سنعته أذناه وما نظرته عيناه وما جنى لسانه وفرجه .. نعم يكلمه الله ويقول له :
عبدي فعلت كذا وكذا في يوم كذا وكذا ... ؟
عبدي فعلت كذا وكذا في يوم كذا وكذا ... ؟
فَيَعرض عليه ذنوبه ومعاصيه التي كان يسر بها ويجهر ويفرح بها ويمرح .. كل الذنوب صغيرها وكبيرها
عظيمها وحقيرها، يجد ذلك كله في كتاب { لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا }
فيجد أعمالا ما كان يبالي بها كُتبت عليه وحُوسب عليها حتي النظرة حتي الكلمة حتي اللمسة ..
ثم تخيلت نفسي أمام ميزاني وقد وُضعت أعمالي هنا حسناتي وهنا سيئاتي .
فقلت لنفسي : ما هذه الأعمال التي عملتها لتوضع في كفة الحسنات مقابل كل هذه السيئات التي أبارز الله بها ليل نهار بلا استحياء
يارب تب علينا وسامحنا ولا تقبض علينا أرواحنا إلا وأنت راضٍ عنا
ثم تصورت نفسي أقف بين يدي ميزاني أرقب بعيني وبعقلي وبقلبي أعمالي وهي تُوزن لي أو علي ..
توضع الحسنات في كفة فترجح كفتها، ثم توضع السيئات فترجح كفتها .. توضع الصلاة فتوضع الغيبة والنميمة توضع الزكاة أو الصيام فيوضع عقوق الوالدين والتبرج والحب الحرام وسماع الغناء .. والميزان يترنح أمامي وقلبي يعلو ويهبط مع الميزان ثم تخيلت نفسي وقد رجحت سيئاتي علي كفة حسناتي وبقيت لي حسنة ليثقل ميزاني فأنجو من النار وأدخل الجنة، أريد حسنة أدخل الجنه بها، أريد حسنه أنجو بها من النار، أريد حسنة أنجو بها من غضب الله الجبار ..
أريد حسنة .. أبي أريد حسنة، أمي أريد حسنة، أختي أريد حسنة،
زوجي أريد حسنة، ولدي أريد حسنة ،،،
يــارب أريـــد حـسـنـة
ولكن هيهات هيهات ...
لن يعطيك أحد حسنة ولا نصف حسنة، فكل واحد مشغول بميزانه ولن يستغني أحد منهم عن حسنة لك، ولو كنت أحب الناس إليه ولو كنت فعلت له في الدنيا كل ما يرضيه نعم سَيَفِر منك سيهرب الجميع منك الكل يقول نفسي نفسي .
(يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ *وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ)
وعندها تتمني (رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ) بلا جدوي
وعندها تتحسر ( يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي) بلا جدوي
وقتها تقول (لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) وعندها تندم يوم لا ينفع الندم ولا البكاء ولا الحسرة .
هذا لمن يريد حسنة فكيف بمن يريد حسنات !!! .. كيف بمن لا يجد في حياته غير السيئات ..
كيف بمن كل همِّه في هذه الدنيا جمع المال أو تربية العيال أو حفلة أو فيلم أو أغنيه أو مباراة أو فتاة أو شاب أو ملابس أو عطر أو مكياج أو زينة أو سيجارة ...
اعلم أخي واعلمي يا أختي لعلّ عملاً واحداً من هذه الأعمال أو غيرها تكون سبباً في رجحان كفة السيئات .
أخي ، أختي إنا لا نقدر علي النار ولا نطيق غضب الجبار ..
أخي ، أختي تذكروا (فمن يعمل مثقال ذرة خير يره, ومن يعمل مثقال ذرة شر يره)
(وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا)
(فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ * فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ * وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ * فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ)
أخي ، أختي الشهوة لحظة متعة .. تتبعها ساعات ندم ..
نعم لا يستحق شاب أو فتاة, لا تستحق أغنية أو فيلم, لا تستحق الدنيا أن أفرط من أجلها في رضا ربي عز وجل فالدنيا دار امتحان لنا لا بقاء ولا تنعم دائم فيها، والاخرة هي دار السعادة هي دار النعيم لمن أرضي الله عز وجل ونهي نفسه عن الهوي .
أخواني وأخواتي حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوا أعمالكم قبل أن توزن عليكم, واستعدوا للقاء الله والعرض عليه .
فهيا بنا لنجعل همنا رضاء ربنا, هيا بنا نعاهد ربنا أن نشغل أنفسنا بما يرضيه عنا لأنك لا تدري متي ستموت وعلي أي حال سوف تلقى الله فاحذر أخي وأختي أن نموت علي حال لا يرضي الله عنا واعلموا أن من عاش علي شئ مات عليه ومن مات علي شئ بعث عليه .
أخواني وأخواتي اجعلوا حياتكم كلها طاعه لله, ولا تحقروا من المعروف شيئا فرب شربة لعطشان أو تمرة لجوعان أو مسحة علي رأس يتيم أو قرش أنفقته أو يوم صمته أو أذي وجدته في الطريق أزلته أو تسبيحة سبحتها أو صلاة صليتها أو نصيحة أدّيتها أو كلمة طيبة قلتها أو تسليمة سلمتها أو ابتسامة اظهرتها أو دعوة دعوتها أو معصية من أجل الله وحباً في الله تركتها ...
لعل واحدة من هذه تثقل ميزانك وترضي عنك ربك فتدخلك الجنة وتبعدك عن النار .
هيا اعمل هيا اعملي ولا تضيع لحظة من عمرك فتندم عليها يوم القيامة, فالموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل .
ولدتك أمك يا ابن ادم باكيا والناس حولك يضحكون سرورا
فاعمل ليوم أن تكون إذا بكوا في يوم موتك ضاحكا مسرورا
فاعمل ليوم أن تكون إذا بكوا في يوم موتك ضاحكا مسرورا
MOoON Light- Supervisor
-
عدد الرسائل : 1272
العمر : 36
مزاجك ايه :
أول حرف من اسم حبيبك :
الرتبه :
مدى الالتزام بقوانين المنتدى :
الطاقه :
مدى التفاعل :
الوصف :
شغال ايه هنا :
أوسمه :
الطاقه : 436
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 22/09/2007
رد: يارب أريد حسنة
الحمد لله الذى تواضع كل شئ لعظمته
الحمد لله الذى ذُل كل شئ لعزته
الحمد لله الذى استسلم كل شئ لقوته
جزاء الله كل خير
الحمد لله الذى ذُل كل شئ لعزته
الحمد لله الذى استسلم كل شئ لقوته
جزاء الله كل خير
1lo0o0ok- عدد الرسائل : 5
مدى الالتزام بقوانين المنتدى :
الطاقه :
مدى التفاعل :
الطاقه : 0
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/10/2007
رد: يارب أريد حسنة
جزاك الله كل خير
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
RANEEM- supermoderators
- عدد الرسائل : 2152
مزاجك ايه :
أول حرف من اسم حبيبك :
الرتبه :
مدى الالتزام بقوانين المنتدى :
الطاقه :
مدى التفاعل :
الوصف :
شغال ايه هنا :
أوسمه :
الطاقه : 227
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/10/2007
مواضيع مماثلة
» سطور عجبتني يارب يارب تعجبكوا
» الجنة.يارب اجمعنا فيها
» قصه عن حسن الخاتمه يارب تعبجكم
» صور اسلامية يارب تعجبكوا
» قصة مفيدة يارب تعجبكوا
» الجنة.يارب اجمعنا فيها
» قصه عن حسن الخاتمه يارب تعبجكم
» صور اسلامية يارب تعجبكوا
» قصة مفيدة يارب تعجبكوا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى