الحب من اول نظره

عندك حق
بس فيه حكمه بتقول
الأنطباعات الاولي تدوم
انتي مع الكلام ده

بصي يـاستي
ممكن اتنين يعرفوا بعض وبع كده يحسوا أنهم مشدودين لبعض وزبعدين يحبوا بعض
اللي حصل ف الموضوع ده أن أتنين اول م شافوا بعض اتشدو لبعض وحبوا بعض وبعدين عرفوا بعض وكل واحد بأه يحاول يرضي التاني علي اد ميقدر
عادي جدا
د ممكن ده احسن عشان التغيير ملوش غير دافع واحد أنا حبتها وعايز أريحها وأنا حبيته وعايزه أعلم اللي يقولي عليه عشان منخسرش بعض وده وحش أوي محدش فينا هيقدر عليه
والنهايه سواء كانت البدايه كده أو كده ف الأخر ف أيد ربنا

تقبلته

هي ساعة مبتحصل مبيبأش أسمها أعجاب بس بعد النهايه المأسويه بتبأه أعجاب
ممكن تفيدينا بتجربتك لو تحبي

أقولك انا
المشاعر ديه ملهاش دعوه باللي أنا بحبه في الحد اللي أنا بحبه ولا لأ
دي حاجه بتحصل كده حسب التساهيل بيكون الواحد ساعتها رايق وعنده أستعداد
تمام

اللي بيخلي الموضوع يكمل ولا ميكملش ايه بأه
هو ده السؤال

والأجابه ان الأتنين يكونوا قادرين انهم يغيروا حاجات ف نفسهم عشان يحافظوا بعض
يعني الموضوع جه فالأول سهل
بس اللي بعد كده هو ده الحاجه الحقيقيه

الحب ده مش حاجه معنويه وخلاص وإلا كان بأه أحساس اهبل
الحب والمشاعر ديه لما أنا أخليها حاجه ماديه حاجه بتفرق كتير وتأثر فيه وف اللي حوليه واللي معايـايشوفها بعنيه ده أكبر بكتير

أنما أنا بحبه عشان صوته حنين ولا عشان شكله كويس كل ده ميتعداش غير أنه يكون مجرد كلام

يعني لو اتنين ارتاحوا لبعض ف أيدهم يكملوا مع بعض أو لأ بأرادتهم والفيصل مبينهم هو مين صح ومين غلط مين بيفكر ف بكره وعارف هو هيعمل فيه أيه ومين عايش اللحظه وعايش الشكل والصوت والمظاهر بس مين بيصارح التاني باللي مش عاجبه مين خايف علي التاني ومين عايش لنفسه بس ومش واخد باله ان التاني زيه بالظبط ممكن برده يكون سهل عليه أنه يسيبه بس هو بارادته بمزاجه مش عايز كده امال هو م الأول كان بيعرف ليه بيلعب مثلا ولا بيتسلي
أنما مفيش حاجه أسمها أصل الحب خلص اصله طلع أعجاب والكلام ده أصل الموضوع مش حلم دي حاجه هيتبني عليها حاجات كتير

حب أعجاب
دي أسامي أحنا بنسميها وأنا مش شايفها تفرق كتير انما اللي أنا بعمله واللي انت بتعيمله متهيألي ده هو اللي يفرق كتير صح

المهم
انا بشوف ان كل حاجه أحنا بنعملها بأرادتنا بتكون أحسن من اللي بتجيلنا ع الجاهز هو ده رأيي
حاجه انا متعبتش عشانها تبأه بتاعتي أذاي
بس هو ف الأول وف الأخر كل شيئ بأيد ربنا ومينفعش نعترض